Tuesday, August 23, 2005

موزاييك


"أحلى حاجة الواحد يصحى و ماوراهوش أي حاجة"

******************

"بابا.. عايز العيش سخن ولا ساقع؟"-
"..لأ أنا عايز نص رغيف"-

******************
النهاردة"-
أنا طول النهار باسمع (كان فيه فراشة سوغنططة) و (سوسة كف عروسة) و (جدو)... بس ملقتش (أنا أنا أنا ابريق الشاي)"0
"..معلهش يا حبيبتي.. حالة إرتداد بسيطة للطفولة"-

******************
"و عملتوا ايه بعد ما مشيت؟"-
"..أبدا يا بنتي.. جيه بس متكلمش معايا ولا كلمة.. بس كل صحابنا قالولي إنه كده يبقى أكيد معجب بيا"-
".........."-

******************

"أنا رايحة بكرة أطلع بطاقتي الانتخابية"-
" إلا انتي هتنتخبي مين صحيح يا نوران؟"-
"..بجد لسة معرفش.. بس يمكن نعمان جمعة"-
" مين ده!؟..."-
ده.. ده راجل طيب قوي".. (إنفجار في الضحك)00 "-

******************

"مش بيقولوا هيفاء وهبي اتخطبت؟!"-
"لا والله؟ و مين...... ممم سعيد الحظ اللي خطبها؟!"-
"..واحد سعودي... جابلها شبكة بسبعة مليون دولار"-
".. و ماله.. مش عيب.."-
"..ولا حرام"-

******************

"..ريهام.. ما تيجي ننزل الجيم شوية انهاردة"-
"..لأ يا نوران مش قادرة"-
**
"..نوران.. ما تيجي ننزل الجيم شوية انهاردة"-
"..لأ يا ريهام مش قادرة"-

*******************

"...كل مرة بشوفك فيها بابقى نفسي آه... آه... طب آه..آه.. زغرطي يا أمو صلااااااح.. أيوووة يا منطشقة"-
.أنا و أمنية و إنجي في كنبة العربية و احنا راجعين من الأزهر بارك

******************

" هو طويل ولا قصير؟"-
".. هو زي القمر.."-

******************
"..بصي سما مطروح مبدورة نجوم إزاي.. القاهرة مش كده"-
" ..أيوة.. القاهرة مفيهاش نجوم"-

******************

" ..ماما.. أنا نفسي أجيب قطة"-
"..اسكتي.. القطط بتجيب مرض يخلي البنات ميخلفوش"-
"... بس أنا نفسي في قطة.."

******************
"فاتورة الكهربا جت.."-
"كام؟!"-
"160 جنيه"-
" ..الله يخرب بيوتهم"-
******************
"-
أنا لو في يوم فكرت أتجوز واحدة عشان بنت أصل و بنت عيلة و متدينة, و هتصوني و تصون بيتي.. و حساسة من جوه.. هتكوني من
"..أول إختياراتي
"..............."-

"..بس أنا الحقيقة مبفكرش لا في جواز ولا خطوبة دلوقتي"-
".............."-

******************
"..آىىىىىىى.. الكمترى دي فعلا خشابي"-

******************
..الساعة 4 الفجر.. قاعدة لوحدي و باسمع (يا مسافر وحدك) و بفكر فيك-

!أنا مجنونة؟

******************
..ليه تبعد عني"
..ليه تبعد عني
"..و تشغلني

******************
..النهاردة كتبتلك أربع جوابات و قطعتهم كلهم
بعدين بعتلك تلغراف كلمة واحدة

"إرجعلي"

******************

..ياللا و على رأي عم منير
..آه يا خطوة آه يا شاردة
..بكرة مش زي النهاردة
..سلامات يا صحابي

Saturday, August 20, 2005

بحبك



...بحبك قوى

..بحبك أما أول حاجة تقع عليها عيني أول ما أصحى رنتك

..بحبك أما تكلمني الصبح و نقعد نقول كلام عبيط

..بحبك أما نبقى متخاصمين و نتصالح

..بحبك أما نقعد نسمع فضل و فيروز و عبد الحليم سوا

..بحبك أما نقول نفس الكلمة في نفس اللحظة

..بحبك أما شكلي بيبقى طالع من تحت قطر و انت لسة بتقولي إني زىالقمر

..بحبك أما بتبقى غيران عليا و بتخبي زي العيال الصغيرة

..بحبك لما نقعد نقول هنسمي ولادنا إيه

بحبك لما بتبقى الحرارة عدت أربعين و بنلف في الشوارع فى عز الضهر و عرقنا مرقنا في الفزبة اللي قلبتها عربيتك
:)

:) و برضه بحبك أما الدنيا تمطر و نجري تحت المطرة مع العيال

بحبك لما الدنيا تكون برد و تقلع جاكتتك و تحطها على كتفي حتى لو رقدت لك بعديها يومين.. (بحبك قوي ساعتها..)000

..بحبك أما ابقى عارفة إنك مفلس و برضه تدفع حسابي

.. بحبك أما بحس معاك إني مفيش حاجة هاماني و ممكن أقول كل اللي يجي على بالي.. و إنت هتحميني

..بحبك لما تجيبلي وردة من غير أي مناسبة

..بحبك لما آخر صوت أسمعه قبل ما أنام يكون صوتك
...

!شفت بقى أنا بحبك قد إيه؟

..!ممكن تفضل تحبني على طول؟

Friday, August 19, 2005

و إيه يعني تروح متجيش؟

و إيه يعني هوانا مفيش؟؟

هاوصي القلب ينساها

هاوصي عنيا متبكيش

عمرو دياب- من زمان
..إفتكرتها من غير سبب

Wednesday, August 17, 2005

نصف قلب



...إليك
...يا من سكنتني دهرا و لم أسكنك لحظة
لماذا؟
***********************

أراك في دخان قهوتي الصباحية.. تداعبني قائلا:"السكر الكتير ده بتاع العيال..".. أخرج لساني ضاحكة:"و أنا عيلة يا سيدي..عندك مانع؟!".. لم تتفهم أبدا ثنائية القهوة و ملاعق السكر الأربعة.. رغم تناغمهما التام من وجهة نظري.. أرتشف قهوتي في هدوء لم اعهده في.. ماذا حدث؟! هل حولتني إلى نسخة أخرى منك؟
...لا أرغب في الكلام
***********************

...ارتحلت بعيدا.. بدون جدوى
لأني حملتك معي بين سطور كتبي.. بين طيات ملابسي.. في دفتر اشعاري.. في رقبتي على نصف قلب فضة حفرت عليه "لا إله إلا الله".. في أنفاسي.. و الأهم.. في ذلك النابض سخفا بين ضلوعي.. في قلبي..
...لم ترتدي أبدا نصف القلب الآخر.. ولا حتى وضعته في ميداليتك المكتظة
كنت-بدون أن اعترف بذلك- أخشى أن تنساني.. و كنت اريد أن اذكرك بوجودي ب"محمد رسول الله".. هل أضعته؟ أم هل رميت به في أحد الأدراج المهملة؟! لاحقني هذا السؤال كثيرا.. أخاف حتى الموت من الاجابة.. لا, لا تجيب.. بل أفضل.. أنا لن أسأل
************************

...أريد أن ارتمي في حضنك و أبكي
...أبكي..أبكي كثيرا

..أشكو منك إليك

..أرمي بأحزان دنياي بين يديك

..أقلقك.. أحركك.. أفتح عينيك لتراني مرة واحدة

هل هذا بكثير؟
*************************

..حياتي فارغة بدونك.. و لكنها أكثر فراغا بك

..على الأقل لن أنتظر رنة المساء دون جدوى

..لن أخمن ماذا تكون هدية عيد ميلادي القادم فتهديني نسيانك

..لن أهاتفك فيرد علي الصوت البارد لماكينة الرد الآلي

..لن أبرع في إختيار ملابسي.. فلا تأتي

..لن أكون الفراشة و أنت الضوء

..لن أكون أنا الحفلة و أنت دقات الساعة التي تعلن إنتهائي

..سوف أكون أنا أنا.. و أنت أنت

و في هذا فراقنا.. فأنا و أنت يا حبي نار و بَرَد.. شمس و قمر.. صبح و مسا.. لا مجال لإجتماعنا إلا في الأحلام.. و قد سئمت الأحلام و سئمتني.. فهنيئا لها ما فات من عمري.. و إن كنت أتمنى أن أبرأ منها و منك فيما بقى منه.. و مني..

Thursday, August 11, 2005

أبيض و أسود




تسعدني مشاهدة أفلام الأبيض و أسود القديمة..كثيرا ما تخيلت نفسي في ثوب سعاد حسني المنفوش, أو رقة فاتن حمامة.. أو أنوثة نادية لطفي.. أو شقاوة شادية.. و لكن حقا أكثر ما تمنيته أن أحظى بنهاية سعيدة مثل معظم تلك الأفلام..
***********************
أموت في فيلم "القلب له أحكام".. أعشق جمهرة القلوب عشان خاطر الدكتورة.. و أموت حزنا عندما يطردها سراج منير هي و أهل الحارة من القصر..ثم تحييني شهامتهم في الدفاع عمن طردهم.. و كله إلا اللحظة التي تكتشف فيها زينات صدقي أن البيه الكبير قوي سراج منير هو صديق الطفولة و تقول له "إزاي أمك؟!".. ثم تأتي النهاية السعيدة بزواج الدكتورة فاتن حمامة من الدكتور أحمد رمزي..
***********************
و لكن لماذا لا أحظى بعريس مثل ما حدث في نهاية فيلم "المجانين فى نعيم".. بمنتهى البساطة يدخل رشدي أباظة العيادة.. يرى زهرة العلا و يرغب في الزواج منها .. توافق هربا من العريس الكركوب (قال يعني مش عشان رشدي أباظة اصلا) و لتصاريف القدر.. يأتي المأذون فيزوجهما..و الشاهدان: اسماعيل ياسين و الدكتور شديد..
لكم رغبت في عقد زواج مماثل..
**************
هناك أيضا ذلك الفيلم الجميل.. لا أعرف إن كان الكثير يعرفونه أم لا.."قدم الخير".. بطولة شادية و محمد سلمان و اسماعيل ياسين..و طبعا محمود المليجي و علوية جميل في دور الزوجين الشريرين و أولادهما منى و نور الدمرداش.. أعشق هذا الفيلم البرىء البرىء البرىء لبكرة الصبح.. عادي تعيش مبروكة (شادية) مع الشابين.. عادي فجأة يثروا و يقيموا في قصر منيف..و العجيب ألا يتطرق الشك لأذهاننا لحظة في سلوكهم..(لقد كتبت حتى الجملة الأخيرة بعدم اقتناع).. السائد هو البراءة و حسن الظن.. يعجبني إيمان مبروكة العميق بأن الله سيحميها من كل شر.. يعجبني نقاء قلبها و دفاعها عمن ظلموها.. ثم ينتهي الفيلم بعودة مبروكة لحبيبها بعد توبة الأشرار عن شرهم و مباركتهم للزواج السعيد..
****************
أذوب عشقا عندما يمس صالح سليم وجه نجاة بأنامله ليتعرف على ملامحها في "الشموع السوداء".. كثير من رومانسية الفيلم تكمن في كون البطل كفيفا.. لا أمانع أبدا في الحصول على هكذا حبيب..و بالطبع لكى تكتمل الصورة.. فلابد من روي الوفي..و فؤاد المهندس و ماما أمينة رزق..بعد استبعاد الأشرار..
أريده أن يفتح لي باب السيارة.. و تنزل كلمة النهاية و أنا في أحضانه أهمهم تيراراااا..تيررااارراا...
******************
يتهمونها بالسذاجة..فهل يجعلني هذا بدوري ساذجة؟ و من ذا الذي يضع معايير السذاجة و عدم-السذاجة؟ هل من السذاجة أن أتمنى أن يكون عالمي كله أبيض في أسود؟.. أحس أحيانا أنني أنتمي لهم و أنني قد جئت للعالم الملون عن طريق الخطأ..لماذا لست في عالم حيث تكون "سيماهم على وجوههم"؟ الطيب يعرف بإبتسامته.. الشرير بحاجبه المعلق.. المرأة اللعوب بضحكتها الخاوية.. كانت أشياء كثيرة لتتغير..
هل أنا أهلوس؟
أم ماذا؟
حقا..لا أدري..

Wednesday, August 10, 2005



Any reflections????????

الترجمة

هل هناك حياة قبل الموت؟؟

أحيانا ما يلح على هذا الخاطر بشدة

في أوقات محنتي

...أو وحدتي بمعنى أصح

واحشني يا عم مختار

http://moshkeda.blogspot.com/
مشهد:
طفلة صغيرة تدخل من باب احدى العمارات الكبيرة؛ تؤرجح بيدها كيس من الحلويات اشترتها لتوها. تتوقف لبرهة ثم "تتسحب" حتى لا يراها رجل الأمن العجوز؛ و لكن الرجل يراها فيقول لها:
"مش تقولي سلامو عليكو؟"
يتضرج وجه الطفلة خجلا؛ و تقول بصوت خافت: "سلامو عليكو يا عم مختار!"
-"لأ أنا مش سامع.."
-"سلااااااااااااااامووووووو عليكوووووووو يااااااا عم مختاااااااااااار!!"
-"خلاص ماشي أوعي تنسي المرة الجاية!"
يبتسم رجل الأمن العجوز في رضا؛ و يغلق المصعد على الطفلة لتصعد
**********************************************
تلك الطفلة كانت أنا منذ عدة سنوات؛ ربما زادت أو قلت عن عشرة..و كان هذا الرجل هو عم مختار.. رجل الأمن الذي يجلس على مكتبه سائلا الرائح و الغادي عن وجهته في تلك العمارة الكبيرة جدا "16 دور". هو من علمني كلمة "سلامو عليكم".. لم يعلمها لي أبي أو أمي؛ و لكن علمها لي عم مختار. كنت طفلة خجولة لا أقوى على رفع صوتي؛ و لكنه شجعني حتى أصبحت أقولها قوية و جهيرة:
"ده سلام ربنا؛ يبقى ناخد ثواب و منتكسفش منه؛ صح ولا إيه؟!"..
فاؤمىء خجلا..
كنت في الثامنة أو التاسعة؛ و ربما العاشرة؛ و كان هو رجلا أحسبه تجاوز الستين أو السبعين.. نحيلا أبيض الوجه أو مشرقه؛ مرتديا يونيفورم الشركة و طاقية؛ و أحيانا نظارة مستديرة.. ممسكا بسبحة متمتما بآيات و تسابيح..ما أن يسمع الآذان حتي يفرد مصليته في مكانه و تجلجل "الله أكبر" في جنبات المدخل الرخامي..وجهه يتغضن على طريقة الأجداد المحببة..لطالما أحببته ذلك الرجل..
و مع الأيام كان العم مختار يزداد نحولا و شحوبا؛ و كنت طفلة لم أفهم..ربما حتى لم ألاحظ؛ أو لاحظت و قلت أنه فقط السن.. شيئا واحدا لم يتغير: :"سلامو عليكو يا عم مختار"..."و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته يا بنتي"؛ و تلك الابتسامة الراضية أبدا..
و مرت الأيام وبدأ العم مختار في الغياب.. سألنا عنه قالوا مريض..قلنا شدة و تزول.. و كانت صورة المرض في عقلي الطفل لا تزيد عن بعض الكحة أو السخونية و شوية و تروح.. لكن الموضوع كان أكبر من كده بكتير.. و لم تزل بضعة أيام حتى وجدنا اعلانا بمدخل العمارة:
"توفي إلى رحمة الله رجل الأمن مختار..............."
لم أقرأ حتى نهايته.. لم أصدق أن ذلك الرجل الطيب قد ذهب..هاقول لمين في الروحة و الجاية "سلامو عليكو يا عم مختار"؟!.. و استوعب عقلي الطفل الحقيقة الواحدة في هذه الحياة...
و الآن جاء و رحل العشرات من رجال الأمن؛ و أنا الآن شابة اقتربت من العشرين؛ و لكن لا أملك تصرفا صبيانيا كلما مررت أمام مكتب الأمن بمدخل العمارة.. أن أمسك لساني برهة..فربما جاءني صوته "مش تقولي سلامو عليكو؟"...
واحشني يا عم مختار...

في الأزهر بارك


"بصي حضرتك هو تلفي مع الملف بعدين يمين في شمال هتلاقي نفسك هناك"
"طب أحنا متشكرين قوي.."
بهذه التوجيهات الخاطئة التي يبدع فيها شعبنا المصري بدأنا يومنا.. 5 فتيات في سيارة متوجهين للأزهر بارك, من ضمنهم العبدة لله..بس طبعا مع ذاكرتي الفولاذية في الطرق, و بصفتي الوحيدة الي رحتها قبل كدة؛ كان لازم نقف و نسأل أي حد..فكانت هذه التوجيهات العسل :)..و إذا بنا ولا حول ولا قوة إلا بالله رجعنا لنفس المكان تاني..المهم المرة دي سألنا ضابط مرور بالمنطقة فجاوبنا من طراطيف مناخيره..بس كانت صح المرة دي الحمد لله..
المهم دخلنا,ركنا العربية ودفعنا التذكرة و دخلنا .. تستقبلك نافورة مميزة في المدخل..ثم يا الله..إيه الجمال ده!!.. رغم إن هذه لم تكن زيارتي الأولى..لكن لا يكف المكان عن إبهاري..خضرة و مية و مساحات شاسعة..و أهم حاجة نضااااااااااااافة و حسن ادارة..و الحاجتين دول هما آفتنا في كل حتة (على العموم هي الإدارة مع شركة فرنساوية دلوقتي و هترجع لإدارة مصرية على ما أظن كمان سبع سنين :S ربنا يستر) المهم بدأنا أنا و صحباتي تصوير و كده..
و إلى جانب المساحات الخضرا..منظر القاهرة القديمة بالقلعة كله كله أكتر من رائع والله العظيم..و كمان بليل بالاضاءة حاجة في الوهم بقى..كنا واصلين قبل آدان المغرب بربع ساعة تقريبا..و عندما صدحت أصوات المؤذنين معلنة غروب الشمس, عرفت أنا ليه جيت هنا..عشان أسمع الصوت السماوي ده..أعتقد لو فيه آدان في الجنة هيكون نفس الصوت..عشرات المساجد القديمة تتداخل أصواتها لتشكل عالما مغزولا بلون حوائط الأسبلة و الكتاتيب القديمة..حقيقي صوت غير أي آدان تاني..
المهم كنا جعانين قوى صراحة, رحنا اشترينا سندوتشات و قعدنا في "الجونينة":).. بعدين لمينا الورق و جينا عشان نرميه, مش لاقيين سلة مهملات..ندور..مش لاقيين..طب ازاي بس واسعة و نضيفة كده و مفيهاش باسكتات :)؟ المهم بعد جهد جهيد اكتشفت احدى الصديقات إن احنا واقفين نتكلم جمب باسكت أصلا, عاملينها رخام مع الديكور و مثبتة في الأرض..وقفنا مذهولين و بنتساءل "يااااااااااه..دي باسكت؟ معقولة؟!!"..والله ده مش جهل ولا إحداث مننا بس بجد ما شاء الله مشوفناش المستوى ده في حتة عامة في مصر قبل كده..
المهم بعد كده نقينا حتة متدارية و وقفنا صلينا جماعة على النجيلة..و أنا حاسة "الله أكبر" طالعة مني صغنونة قوووى بعد الآدان اللي سمعته ده..صلينا و اتمشينا في ارجاء البارك الكبيرة..بعدين لقينا الطفطف قدامنا..رحنا راكبين..أصلنا عيال قوي في المسائل دي:)..هو صحيح ركبناه ربع ساعة كان منهم 10 دقايق وقفة, بس كان لازم نركبه فعلا..المهم نزلنا و قلنا نروح بقى عشان الساعة كانت 10 :)...ومحبناش بعد اليوم الجميل ده نتعلق على باب البيت

Thursday, August 04, 2005

Yesterday, was a good day..

I found out that many ppl (friends 2 be exact) stood up for me..defended me when I wasn't there..I would have never known..but they just did it..Thank u guys, I will NEVER 4get it 4 u..

U know urselves..